الحقيقة هالقصة صارت بحمص بالوعر الجديدة
وما انتبهت إني عم أكتب بقسم التسالي
لأنوا القصة حقيقية
بس رح كمل .
الحقيقة قبل شي شهرين صارت قصة يعني ما بتتصدق
وهي :في رجل متزوج بامراة وله منها تلات بنات
وكلما تحبل بتجيب بنت
وقبل شهرين كانت المراة المسكينة حاملا
وعلى وجه ولادة
وكان زوجها قد قسم بقتل المولاد إن لم يكن صبيا (عأولة إخوانا اللبنانية
شو آسي هالرِجال,مافي رحمة )
المهم جابت هالمرة بنت كمان
وصارت الأم ماتفارق الطفلة مشان
مايقتلها أبوها.
ومرة نامت الم من شدة التعب ,بها لأثناء بقوم الأب
وبدبح بنتوا من رقبتها وبطمرا بجنينة البيت (ساكنين بالطابق الأرضي الظاهر)
بتفيء الأم عاصوت بكي ,ومافي غيرا بالبيت
بدور مابتلاقي بنتا الصغيرة ,بتلحق الصوت ,مصدورا من الجنينة
بتحفر ولا الطفلة عم تبكي وعم تنزف دم من رقبتها,
يتركض عالشارع مذعورة ياعالم ياناس بنتي لحقوني
بتصادف صبية حلوة بتسألا شو القصة ,بتشرحلا الأم القصة
بتجاوبا الصبية (ماعندوا ألب؟>يعني قلب>ماعندوا رحمة باللبناني)
المهم بتركض بتلاقي :
رجل
كبير العمر
نوعاما
وسيم
ذو لحية
بيضاء
ناصعة(بيستخدم أوريس للغسيل بالدنيا مالو مثيل)
وسألها مابالك ياامرأة
فشرحت له القصة كاملة
فقال ولايهمك
حط إيدوا على رقبة الطفلة
وشال إيدوا
ووووووووووووووووإذا الطفلة عادت سليمة معافية
فرحت الأم ولم تصدق ماترى
وسألت ماانت ولي ساحر ماانت
فقال
ببرودة
أعصاب
أنا ماني ولي
ولا شيخ
ولا ساحر
أنا
أنا
أنا
باختصار
سوبر
ألتيكو
الجديد
وبلشت الدموع الغزيرة
أنهارا جارية